وهاجم بعض
المنخرطين رئيسهم، بعدما استثنى برلمانهم من
افتتاح أكاديمية الفريق.
ورفض هؤلاء المنخرطين هذا التصرف على اعتبار أن الأولوية لأبناء الدار.
في المقابل، عذر مجموعة من المنخرطين رئيس الفريق، على اعتبار أن الحدث استقبل العديد من الضيوف ولا يمكن دعوة أكبر من ذلك العدد.
وتغاضى هؤلاء عن تحميل اللوم للبدراوي، على اعبار أن طاقة الفضاء لا تسمح بدعوة أشخاص كُثر.
وعبرت كذلك فئة عريضة من اللاعبين صناع ملحمة نهائي
كأس العالم للأندية، عن غضبهم من استثنائهم بعدما
كانوا سببا في توصل الرجاء بهذه الهبة.