واعتبر الفريق الأخضر أن برنامج
مبارياته هو ضرب لمبدأ ت
كافؤ الفرص، كونه سيخوض مباراته بدوري الأبطال بدولة مالي يوم 7 مارس وستكون رحلة عودتهم إلى
المغرب يومين بعد ذلك وبالضبط في التاسع من نفس الشهر، بينما بُرمجت مباراتهم أمام الحسنية يوم 11.
وأشار الفريق الأخضر في مراسلته إلى العصبة أن تراكم المباريات وضغط البرنامج سيؤثر سلبا على اللاعبين من خلال تراكم الإصابات.
واقترحت إدارة الرجاء، تأجيل المباراة ضد حسنية
أكادير بيوم واحد وتغيير موعدها إلى 12 مارس عوض 11 منه لتساوي الحظوظ بين كل الأندية.