تسبب فريق
الوداد الرياضي ل
كرة القدم، في ثورة داخل بيت
الأهلي المصري عقب خسارة الأخير ل
دوري أبطال أفريقيا في النهائي الذي جمعه بينهما ب
الدار البيضاء.
وانطلقت ثورة
الأهلي بالتخلص من بعض اللاعبين الذين اعتبرهم مجلس إدارة النادي بمثابة عالة على المجموعة أو أنهم لم يقدموا الإضافة المرجوة منهم، كما جاء في
اجتماعهم الأخير الذي
عقده الخطيب بحضور أعضاء المجلس.
وكانت تقارير إعلامية
مصرية، قد كشفت أن إدارة النادي في طريقها إلى التخلص من الجنوب أفريقي
بيتسو موسيماني مدرب الفريق محملة إياه مسؤولية خسارة النهائي.