ذكرت مواقع سيراليونية أن عددا من المشجعين تجمعوا بعد خسارة منتخب سيراليون، و حاولوا اقتحام منزل المهاجم كي كمارا و تدميره، لكن رجال الأمن سارعوا لحماية منزل اللاعب وإيقاف الجماهير الغاضبة.
وحمل الجمهور السيراليوني، كمارا مسؤولية الإقصاء المبكر لمنتخبهم من دور المجموعات، بسبب إهداره لركلة جزاء من اللاعب كامارا، في الدقيقة 85 من مباراة غينيا الاستوائية، التي خسرها منتخب سيراليون بهدف لصفر.