كشف مصدر إعلامي، أن ثلاثة لاعبين من المنتخب المغربي لكرة القدم لمبتوري الأطراف، فروا من مقر إقامتهم ببولندا تزامنا مع مشاركتهم في إحدى الدوريات الودية.
وخلق الحدث جدلا في الوسط البولندي والمغربي، عندما غاب الثلاثي بشكل مفاجئ عن مقر الأسود بوارسو، ليستكمل المنتخب مشاركته بلائحة منقوصة.
وغادر مقر المنتخب كل من محمد زعري ومحمد حالي ورضوان شعنون دون إشعار مسؤول البعثة أو مدرب المنتخب.
واحتل المنتخب المغربي لمبتوري الأطراف، المركز الثالث في هذه المسابقة بعدما تفوق على نظيره الإيطالي في مباراة الترتيب بأربعة أهدف لواحد.